توب ستوريفن ومنوعات

حسين حجاج يكشف حقيقة خلافه مع هنيدي وسبب عمله مع مكي فقط

يرفع الفنان “حسين حجاج” الستار عن حقيقة خلافه مع الفنان محمد هنيدي، مُسلط الضوء على جملة وجهها هنيدي له «مينفعش نشتغل مع بعض تاني».

وأضاف حسين حجاج خلال حواره مع الإعلامية إنجي هشام في برنامج المنسي عبر قناة هي اليوم، بانه «مش زعلان من هنيدي كل الحكاية أن كان في لقاء تليفزيون وقالولي مبيسألش عليك قولتلهم مبيسألش أنا اشتغلت معاه فيلم صعيدي في الجامعه الأمريكيه وكان فيلما ناجحا جدًا».

موضحًا حديثه: «قابلته بعد الفيلم بسنة أو اتنين قولتله أنت نسيتني ليه؟ قالي مينفعش نشتغل مع بعض تاني قولتله طب ليه قالي شخصية “لؤي” في صعيدي في الجامعة الأمريكية, كانت حلوة والناس لسة فاكرة لؤي لما الناس تنساه نرجع نشتغل تاني مع بعض».

وتابع حديثه: «لقيت كلامه مش مفهموم, الناس لما بتلاقي حد ناجح معاهم في مشهد بتفرح وبتجيبه تاني، وهنيدي قال العكس, لكن أنا مش زعلان منه ولا حاجه هو حر، أنا معرفش هو أيه جواه, أنا قابلته ساعتها في هيلتون رمسيس, كان في عرض مسرحي أيام عيد, وكان معاه ساعتها الأستاذ هاني رمزي وأنا كنت رايح أسلم على هاني رمزي وعلاء ولي الدين».

وكشف “حسين حجاج” سبب اعتذاره عن الأعمال الفنية, ما عدا مسلسل «الكبير» قائلا : “اعتذرت علشان خاطر رجلي وجعاني والفنانين والمنتجين ادوني عذري, لكن مكي ليه مواقف كتير جدعة معايا, ولما يجي “مكي” بكل تواضع يقولي مش هقدر اشتغل من غيرك, ولما يقولي الشغل من غيرك مش هيبقي له طعم، مكي مواقفه كتيرة ويخليكي لو بتجرجري في رجلك هتشتغلي”.

وأستكمل حديثه عن رأيه في الهجوم على أحمد مكي قائلا: “محدش هاجمه غير في الجزء الاخير واعتبر أن الجزء الاخير ملحقوش يكتبوا كويس والناس كانت مستنية يكون في جديد لكن في الاخر اتشاف والناس حبيته”, دافع الفنان حسين حجاج، عن الفنانة “رحمة أحمد” الذي جسدت دور مربوحة في المسلسل عندما تعرضت للتنمر.

وسلط الضوء على تعرضه لتلك الموقف بالتنمر في التسعينات قائلا: «كنت شغال مسرح تبع جلال الشرقاوي ومسرحية لاحمد ادم وطالع من المسرح ٣ ونص ومكنش عندي عربية سنه ٩٩ ولقيت ٣ شباب في سن العشرينات وقعدوا يقولوا شوفت أيده شوفت كذا», أضاف «روحت قالب عليهم الوش التاني وكنت قادر اضربهم التلاتة ومشيوا».

 

الفنان محمد هنيدي
 أحمد مكي
 حسين حجاج

Related Articles

أضف تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Back to top button