شاركت مئات النساء في احتجاجات بوسط باريس اتخذن فيها أوضاعا كالموتى، أملا في جذب الانتباه للعنف الأسري ضد المرأة.
وتقول جمعيات محلية إنها تعتقد أن أكثر من 120 امرأة لقين حتفهن نتيجة مباشرة للعنف الأسري في فرنسا حتى الآن هذا العام.
ورفعت المتظاهرات لافتات بأسماء الضحايا وسقطن على الأرض ثم نهضن وهتفن: “لا للمزيد”.
وقالت ساردين بوشيه، التي ترأس رابطة لضحايا العنف الأسري، لتلفزيون رويترز: إن العدد الإجمالي للضحايا غير مقبول.
وكانت شقيقتها قد لقيت حتفها حرقا عام 2017 على يد شريكها وعلى مرأى من ابنتها البالغة من العمر سبعة أعوام.