المفكر العربي علي محمد الشرفاء يهدي50مقالا عن حقيقة الإسلام للحائرين بين الروايات والآيات
خمسون عنوانا عالجت معظم القضايا التى تثير الحيرة عند الشباب، يعطي صورة حقيقية لمن يبحث عن حقيقة الإسلام من المصدر الرئيسي لرسالة الإسلام القرآن الكريم، وكل مصدر يزعم بأن يشرح الإسلام أو أمين على صدقه بمعرفة الإسلام من غير القرآن فقد افترى على الله ورسوله ولذلك أمر الله الناس إذا أرادوا الدخول فى دين الإسلام أن يتبعوا قوله سبحانه
1- (اتَّبِعُوا مَا أُنزِلَ إِلَيْكُم مِّن رَّبِّكُمْ وَلَا تَتَّبِعُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاءَ ۗ قَلِيلًا مَّا تَذَكَّرُونَ )(3)) :الأعراف)
٢ – (وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعًا وَلَا تَفَرَّقُوا ۚ )(آل عمران:103)
3-(وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ )(33: فصلت)
٤- ولم يتبع الفرق والطوائف الضالة تمشيا مع قوله سبحانه (إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ ۚ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ )(159: الأنعام)
وقد تم نشرها فى موقع ( الشعلة) على مدى سنة تقريبا لتساهم فى تحديد مسار التائهين فى الظلمات وما فعلته الروايات من كوارث على المسلمين، حين جعلتهم يبتعدون عن مبادئ القرآن فى الرحمة والعدل والحريّة واحترام حقوق الإنسان فى اختيار عقيدته، وتحريم قتل الأنفس، والتعاون على البر وعدم التعاون على الإثم والعدوان، واتبعوا الروايات التى تحرض على أعمال الشيطان وارتكاب الجرائم على مدى أربعة عشر قرنا منذ وفاة الرسول عليه السلام حتى اليوم، يواصلون إتباع الشيطان بالإرهاب والقتل وسفك الدماء واغتصاب النساء، واستحلال حقوق الناس باسم الإسلام كذبا وتزويرا وافتراء على الله ورسوله وهو يحمل رسالة السلام لكل البشر وهناك عدة مقالات نشرنا ها علي مدار عام كامل وهي كما يلي:
1-حقيقة الإسلام في القرآن والسنة الحقيقية
١٤- الإسلام يحافظ على معابد العباد
١٦- المتن المقدس كلام الله وآياته
٢٢- ليلة القدر بين التضليل والتبجيل