علمنا، أن هناك تحقيقات موسعة مع 3 مسؤولين في واقعة سرقة متحف البريد المصري بالعتبة، من قبل هيئة البريد المصري، حيث تم سرقة مطبوعات ومقتنيات نادرة تمثل قيمة كبيرة لتاريخ البريد المصري.
سرقة متحف البريد المصري بالعتبة
وفي وقت سابق، حذر البريد المصري، المواطنين، من حملات احتيال إلكترونية جديدة، حيث لاحظ من خلال المتابعة والرصد للأمن السيبراني بالبريد محاولات احتيال إلكترونية جديدة، من خلال إرسال رسائل نصية ورسائل بريد إلكتروني للمواطنين تحتوي على روابط مزيفة من أرقام هواتف محلية ودولية، يطلبون من خلالها بياناتٍ تفصيليةً عن حسابات المواطنين الشخصية وعناوينهم وأرقام الهواتف، أو دفع تكاليف شحن، وتدعي فيها أنها صادرة عن البريد المصري.
وتتضمن الرسائل الاحتيالية المزعومة مطالبة العملاء بتحديث بياناتهم الشخصية أو العناوين تحت ذرائع مختلفة مثل تعليق الحساب بسبب عنوان غير صحيح، أو فشل تسليم شحنة بسبب بيانات ناقصة، أو طلب تأكيد الدفع أو البيانات البنكية؛ ويؤكد البريد المصري أنه لن يطلب من السادة المواطنين أي بياناتٍ تفصيليةٍ خاصةٍ بحساباتهم أو مقر إقامتهم، أو كلمات المرور أو الرموز السرية (OTP)، أو تحديث البيانات أو دفع مصاريف شحن، أو أي رسومٍ أخرى عبر روابط غير رسمية، أو الدفع المباشر عبر رسائل عشوائية، كما يؤكد البريد المصري أنه لا يتم تعليق الحسابات أو إلغاء الشحنات عبر رسائل نصية أو البريد الإلكتروني.
