وشملت الدراسة التي أجراها معهد تورنتو لإعادة التأهيل في كندا، 74 شخصا تطوعوا من أجل تحقيق غاية الدراسة.

ووضع جهاز يحتوي على ميكروفون على وجوه المتطوعين لتسجيل عدد مرات  الشخير، وفي في اليوم التالي، طلب منهم تقييم مدى شعورهم بالتعب أو النعاس.

وأظهرت نتائج الدراسة التي أجراها علماء كنديون أن هؤلاء الذين كان يشخرون أكثر، لم يكونوا أكثر تعبا من الآخرين، فيما لم يؤثر الشخير على عدد ساعات نوم المشاركين في الدراسة، وكم مرة يستقظ كل منهم أثناء النوم .

وجرى استبعاد الأشخاص الذين يعانون من توقف التنفس أثناء النوم من الدراسة من العينة التي شملها البحث.